يقتضي متابعته وتقديم قوله على قول كل أحد كائناً من كان.

مناسبة ذكره في الباب: أنه يدل على تحريم طاعة العلماء والأمراء فيما خالف هدي الرسول –صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وأنه موجبةٌ للعقوبة.

ما يستفاد من الأثر:

1- وجوب تقديم قول الرسول –صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- على قول كل أحد.

2- أن مخالفة هدي الرسول –صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- توجب العقوبة.

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015