يقتضي متابعته وتقديم قوله على قول كل أحد كائناً من كان.
مناسبة ذكره في الباب: أنه يدل على تحريم طاعة العلماء والأمراء فيما خالف هدي الرسول –صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وأنه موجبةٌ للعقوبة.
ما يستفاد من الأثر:
1- وجوب تقديم قول الرسول –صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- على قول كل أحد.
2- أن مخالفة هدي الرسول –صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- توجب العقوبة.
* * *