4- في الآية الأولى: ذمٌّ للجهل؛ لأنه يؤدي إلى عدم معرفة الشرك ووسائله، ومن ثمّ الوقوع فيه.
5- في الآية الثانية: وجوب قبول النصيحة؛ لأن عدم قبولها من صفات الكفار.
6- أن ما جاءت به الرسل فهو الخير والبركة لمن اتبعه.
* * *