عنهم؛ لأن ذلك كفرٌ إذا صدقهم، ومحرمٌ إذا لم يصدقهم.

2- وجوب تكذيب الكهان والمنجمين.

3- من أتاهم وصدقهم فقد كفر بالوحي المنزل على محمد –صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-.

4- أنه الكهانة شرك؛ لأنها تتضمن دعوى مشاركة الله تعالى في علم الغيب.

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015