2- تحريم تنوير المقابر؛ لأن ذلك وسيلةٌ لعبادتها.
3- أن الغلو في القبور من الكبائر.
4- أن علة النهي عن الصلاة عند القبور هي: خوف الشرك، لا لأجل النجاسة؛ لأن الرسول –صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قرن بين اتخاذها مساجد وإسراجها ولعن على الأمرين. وليس اللعن على إسراجها من أجل النجاسة، بفكذا الصلاة عندها.
* * *