الأوجه المضروبة بين الرحمن والواقعة

من قوله تعالى: تَبارَكَ اسْمُ رَبِّكَ إلى قوله تعالى: لَيْسَ لِوَقْعَتِها كاذِبَةٌ مائة وجه وستة وعشرون وجها غير الأوجه المندرجة، بيان ذلك:

قالون: أحد وعشرون وجها.

ورش: ستة وعشرون وجها: منها مع البسملة أحد وعشرون وجها، ومع عدمها خمسة أوجه.

ابن كثير: أحد وعشرون وجها، وهي مندرجة مع قالون.

أبو عمرو: ستة وعشرون وجها: منها مع البسملة أحد وعشرون وجها، وهي مندرجة مع قالون، ومع عدمها خمسة أوجه.

هشام: ستة وعشرون وجها: منها مع البسملة أحد وعشرون وجها، ومع عدمها خمسة أوجه.

ابن ذكوان: اثنان وخمسون وجها: منها ستة وعشرون وجها كهشام، وينفرد عنه بستة وعشرين وجها.

عاصم: أحد وعشرون وجها، وهي مندرجة مع قالون.

خلف: وجه واحد.

خلاد: وجهان: منها وجه مندرج مع خلف، والوجه الآخر مندرج مع أبي عمرو.

الكسائي: أحد وعشرون وجها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015