وقال يعقوب والأخفش ويروى عن الحسن: ((تساءلون به)) تام. ثم تبتدئ ((والأرحام)) بمعنى: وعليكم الأرحام فصلوها.
{ألا تعولوا} كاف ورأس آية: ألا تميلوا، وقيل: ألا تجوروا. ومثله {هنيئاً مريئاً} . ومثله {معروفاً} ومثله {أن يكبروا} ومثله {بالمعروف} . ((حسيباً)) تام. ومثله {مفروضاً} .
{فارزقوهم منه} كاف. وآخر الآية أكفى. ومثله {خافوا عليهم} {سديداً} تام.
{في بطونهم ناراً} كاف. {سعيراً} تام. {مثل حظ الأنثيين} كاف. ومثله {ثلثا ما ترك} . ومثله {فلها النصف} . ومثله {إن كان له ولد} . ومثله {فلأمه الثلث} . ومثله {فلأمه السدس} . ومثله {فريضةً من الله} و {أو دين} في الآيتين تام. {عليماً حكيماً} تام.
{غير مضار} كاف. ومثله {وصية من الله} . {تلك حدود الله} تام وقال ابن الأنباري: حسن، يريد: كافياً. {مهين} تمام القصة. {فأعرضوا عنهما} كاف. {تواباً رحيماً} تام. {يتوب الله عليهم} كاف. {عليماً حكيماً} . {عذاباً أليماً} تام.
وقال الأخفش والدينوري {إني تبت الآن} تمام، وليس كذلك [لأن {والذين يموتون} معطوف على ما قبله. وقال الدينوري ونافع {وهم كفار} تام. وليس كذلك لأن] ((أولئك)) إشارة إلى المذكورين قبل.
{وأن ترثوا النساء كرهاً} كاف، إذا جعل {ولا تعضلوهن} مجزوماً بالنهي،