كان لا يقيها من شيء كالآلهة التي لا تضر ولا تنفع. و {اتخذت} فعل ماض في موضع الحال فلا يفصل مما قبله.
{اتخذت بيتاً} كاف. ومثله {يعلمون} على قراءة من قرأ {تدعون} بالتاء، لأن المعنى: قل لهم يا محمد. ومن قرأ بالياء لم يقف على ذلك لأنه متصل بما قبله من الخبر. {والأرض بالحق} كاف. {للمؤمنين} تام. {وأقم الصلاة} كاف.
{ولذكر الله أكبر} تام. ومثله {ما تصفون إلا الذين ظلموا منهم} كاف، وقيل: تام. {إليك الكتاب} كاف. ومثله {من يؤمن به} . ومثله {المبطلون} ومثله {الذين أوتوا العلم} ومثله {آياتٌ من ربه} {يتلى عليهم} كاف، وقيل: تام. {وما كنتم تعملون} تام. وكذلك رؤوس الآي إلى قوله {لو كانوا يعلمون} .
{خالدين فيها} كاف. {أجر العاملين} تام عند ابن الأنباري. وليس كذلك من حيث لم يأت لـ {الذين صبروا} خبرٌ بعد. {لا تحمل رزقها} كاف. ومثله {ويقدر له} ومثله {ليقولن الله} ، ومثله {قل الحمد لله} . {ولعبٌ} تام.
{ليكفروا بما آتيناهم} تام. وقيل: كاف، هذا على قراءة من قرأ {وليتمتعوا} على لفظ الأمر الذي معناه التهدد، سواء سكنت اللام تخفيفاً أو كسرت على الأصل. فأما من جعلها لام ((كي)) فإنه لا يقف على ما قبلها لأنها معطوفة على قوله {ليكفروا} ووقف على ((وليتمتعوا)) وهو كاف على القراءتين.
{فسوف يعلمون} تام. ومثله {يكفرون} ومثله {للكافرين} .
{لما جاءه} كاف. ومثله {سبلنا} .