116- وكان عطاء السليمي دائم البكاء فدخل عليه بعض أصحابه يوماً وحوله بلل فظنه قد توضأ, فقيل له: إنما هو دموعه. وبكى يوماً في غرفة له فسال دمعه في الميزاب, فقطر على بعض المارين في الطريق.