شعيب، وأحمد بن رشدين، وعبد السلام بن محمّد القرشيّ.
وذكره ابن الجوزي في الضعفاء، وقال عنه الدارقطنيّ: ضعيف.
إبراهيم بن حمدان بن عبد الصمد، أبو إسحاق، الأندلسيّ.
سكن مصر وبها مات يوم الاثنين [29 ب] لأربع خلون من المحرّم لسنة ثماني عشرة وثلاثمائة.
روى القراءة عرضا وسماعا عن إسماعيل بن عبد الله النحّاس (?)، وسمع الحروف من عليّ بن عبد العزيز عن أبي عبيد. وحدّث بعد الثلاثمائة.
[قال] ابن يونس: كان رجلا صالحا، وكان أبوه من أهل الغرب.
إبراهيم بن حمدان، أبو إسحاق الواعظ.
كان مقدّما في الوعّاظ، من أجلّاء الحفّاظ.
سمع من البهاء ابن الجمّيزى، ولا حق الأرتاحي.
وكان يعظ بجامع عمرو بن العاص بمصر.
توفّي [ ... ].
إبراهيم بن حميد بن أحمد، أبو إسحاق، التفليسيّ، الصوفيّ.
ولد بتفليس سنة اثنتين وثلاثين وخمسمائة.
وقدم مصر، فسمع من السلفيّ بالإسكندريّة، وحدّث. فروى عنه أبو محمّد المنذري، وأبو الحسين القرشيّ. وكان شيخا صالحا من أهل الخير والعفاف.
توفّي في ثالث عشر ذي القعدة سنة ثماني عشرة وستّمائة.
إبراهيم بن حميد بن العلاء، أبو إسحاق، البصريّ، الكلابزيّ- بفتح الكاف وبعد اللام ألف وباء موحّدة مكسورة، ثمّ زاي، نسبة إلى ضيعة بالبصرة تعرف بالكلابزيّة.
نزل مصر وروى الحروف سماعا عن أبي حاتم [سهل بن محمد] السجستانيّ.
روى عنه الحروف أبو القاسم ثابت بن حزم بن عبد الرحمن العوفيّ الأندلسيّ.
وروى عن محمّد بن إسماعيل بن هشام بن أبي يوسف.
وروى عنه أبو محمد عبد الله بن جعفر بن الورد، وأبو القاسم [سليمان بن أحمد] الطبرانيّ.