- الاسرنداء: مصدر اسرندى اسرنداء, إذا غلب وعلا.
- والاغرنداء: مصدر اغرندى, وهو بمعنى اسرندى. أنشد أبو عبيدة:
قد جعل النعاس يغرندينى ... أدفعه عنى ويسرندينى
...
- الإرجاء: من قولهم أرجأت الأمر, أى أخرته, وبه سميت المرجئة. قال الله عز وجل: {ترجى من تشاء منهن وتؤوي إليك من تشاء} [سورة الأحزاب 33/ 51].
- والإحذاء: مصدر أحذاه يحذيه إحذاء, إذا أعطاه. ويقال للعطية الحذيا, ومن أمثالهم: بين الحذيا والخلسة.
- والإغراء: أن يغرى بين اثنين, أو يعدى الكلب بالصيد.
- والإشلاء: دعاء الكلب. وهو مما تغلط فيه العامة, فتقول أشلى الرجل كلبه على الصيد, يريدون أغراه به, وإنما ذلك الإيساد, يقال أوسد كلبه يوسده إيسادا, وآسده أيضا إذا أغراه بالصيد, فإذا دعاه قيل أشلى كلبه يشليه إشلاء.
واستعاره الشاعر:
أشليت عنزى ومسحت قعبى