الذي خلق تام من علق علم بالقلم كاف ما لم يعلم تام استغنى حسن وقال أبو عمرو تام الرجعي إذا صلى كاف وكذا بالتقوى بان الله يرى تام بالناصية كاف قاله أبو حاتم ولا أستحسنه وان كان جائز لما فيه من الفصل بين البدل والمبدل منه خاطئة كاف الزبانية تام وكذا آخر السورة.
في ليلة القدر كاف ما ليلة القدر تام وقال أبو عمرو كابي حاتم كاف من ألف شهر حسن وقال أبو عمرو كاف من كل أمر كاف آخر السورة تام.
تأتيهم البينة كاف إن رفع ما بعده خبر المبتدأ محذوف وليس بوقف إن رفع بدلا من البينة كتب وكذا جاءتهم البينة كتب قيمة تام وكذا جاءتهم البينة ويؤتوا الزكاة جائز دين القيمة تام وكذا شر البرية وخير البرية وقال أبو عمرو فيهما كاف خالدين أبدا صالح ورضوا عنه كاف وقال أبو عمرو كابي حاتم آخر السورة تام.
أوحي لها تام أعمالهم كاف وكذا خيرا يره آخر السورة تام.
وجواب القسم إن الإنسان لربه لكنود وهو حسن إن لم يجعل ما بعده من تتمته بل مستأنفا وعلى هذا لشهيد حسن وكذا لشديد وان جعل من تتمته فالأولين كافيان والثالث حسن ما في الصدور تام وكذا آخر السورة.
وما أدراك ما القارعة كاف وقال أبو عمرو كابي حاتم تام كالعهن المنفوش كاف راضية صالح وكذا هاويه كاف آخر السورة تام.
المقابر تام ويبتدئ بكاد بمعنى الأعلى التهديد والوعيد ثم كلا سوف تعلمون كاف وكذا علم اليقين عين اليقين صالح آخر السورة تام.
ولا وقف فيها دون أخرها للاستثناء.
أخلده تام ويكون كلا بمعنى إلا ويجوز الوقف على كلا بمعنى النفي في الحطمة كاف وما أدراك ما الحطمة أكفى منه ويبتدئ نار الله بتقدير يرهى نار الله على الافئدة صالح آخر السورة تام.
بأصحاب الفيل صالح وكذا أبابيل والأول اصلح آخر سورة تام إن علقت لام لئلاف قريش بقوله فيهل فليعبدوا أي ليجعلوا عبادتهم شكرا لهذه النعمة أو بمحذوف أي عجبوا لئلاف قريش رحلة الشتاء والصيف وتركهم عبادة رب هذا البيت وليس بوقف إن علقت بسورة الفيل إما بقوله فعل ربك أو بقوله ألم يجعل كيدهم في تضليل أو بقوله فجعلهم كعصف وعليه ويحمل قول أبي حاتم ليس آخر السورة الفيل وقف والإجماع على انهما سورتان قد يبعد هذا القول بل قال أبو عمرو وان القول به خطأ بين اذ يلزم عليه أن يكون لئلاف قريش بعض آيات سورة الفيل.
وقد عرفت أن لام لئلاف قريش بماذا تتعلق