رسولا بالأغراء أي عليكم رسولا أو بنحو أرسل رسولا وان نصب بذكر أو على انه بدل منه بجعله بمعنى الرسالة أو انه مفعول معه لا نزل ذلك وقفا إلى النور تام وكذا رزقا مثلهن كاف آخر السورة تام.
أزواجك كاف رحيم تام تحله أيمانكم حسن عبد بعضهم والأحسن الوقف على مولاكم وهو قول أبي حاتم الحكيم وكذا عن بعض الخبير حسن قلوبكما صالح وصالح المؤمنين كاف ظهير تام وكذا وأبكارا والحجارة كاف ما أمرهم مفهوم ما يؤمرون تام لا تعتذر واليوم صالح تعلمون تام نصوحا كاف الأنهار وبأيمانكم كاف وكذا واغفر لنا قدير تام جهنم كاف المصير تام وامرأت لوط كاف مع الداخلين حسن الظالمين كاف إن نصب ومريم أبنت عمران بإضمار اذكروا جائز إن عطف على امرأت فرعون لأنه عطف جملة آخر السور تام.
قدير كاف إن جعل خبر مبتدأ محذوف وليس بوقف إن جعل نعتا للذي بيده الملك وكذا الحكم في الغفور طباقا كاف وكذا من تفاوت وهو حسير تام للشياطين كاف السعير تام لمن قرا عذاب جهنم بالرفع وان قرئ بالنصب فجائز جهنم كاف وكذا المصير ومن الغيظ ونذير وقيل الوقف على بلى وهو جائز كبير وكذا السعير وفاعترفوا بذنبهم لاصحاب السعير تام كبير كاف أو اجهروا به صالح بذات الصدور حسن الخبير تام من رزقه كاف النشور حسن حاصبا كاف كيف نذير تام وكذا نكير ويقبضن وإلا الرحمن بصير كاف وكذا من دون الرحمن وغرور إن أمسك رزقه ونفور حسن وكذا مستقيم والأفئدة كاف ما تشكرون كاف صادقين حسن وكذا نذير مبين وتوعدون واليم توكلنا كاف في ضلال مبين حسن آخر السورة تام.
وتقدم الكلام على ن وقيل هو الحوت الذي دحيت عليه الارضون وقيل الدواة ما أنت بنعمة ربك بمجنون جواب الأقسام وهو وقف كاف إن جعل ما بعده مستأنفا وليس بوقف إن جعل من تمام الجواب وكذا الحكم في ممنون لعلي خلق عظيم كاف وقال أبو عمرو كأبي حاتم تام بأبيكم المفتون تام بالمهتدين كاف فيدهنون حسن مهين جائز زنيم كاف لمن قرا أن كان ذا مال على الاستفهام التوبيخي أو على الخبر وعلقه بقال بعده أو يحجد محذوفا وليس بوقف لمن قراه على الخبر وعلقه بقوله ولا تطع أو بما يدل عليه وتقدير يعتدي ويطغي لان كان ذا مال وبنين أساطير الأولين كاف على الخرطوم تام ولا يستثنون كاف كالصراط صالح صارمين كاف وكذا مسكين ومحرومون ويسبحون وظالمين يتلاومون صالح وكذا كيف تحكمون كاف وكذا تخبرون ولما تحكمون وأجاز بعضهم الوقف على تدرسون زعيم صالح ويبتدئ بأم لهم شركاء بمعنى ألهم شركاء وكذا صادقين فلا يستطيعون كاف إن نصب خاشعة بفعل مقدر تقديره تراهم خاشعة وليس بوقف إن نصب حالا من مرفوع يدعون ترهقهم ذلة كاف وكذا وهم سالمون والحديث لا يعلمون جائز وكذا وأملى لهم متين اصح وكذا مثقلون يكتبون حسن مكظوم كاف من الصالحين حسن وكذا المجنون وقال أبو عمرو في الأول تام وفي الثاني كاف آخر السورة تام.