يحزنون وتبعها أذى والله غني حليم واليوم الآخر كاف مما كسبوا تام وكذا الكافرين وفطل وصير فاحترقت كاف يتفكرون تام من الأرض حسن وكذا إلا إن تغمضوا فيه غني حميد تام بالفحشاء كاف وكذا فضلا وواسع عليم من يشاء تام خيرا كثيرا كاف أولوا تام يعلمه كاف من أنصارهم تام فنعما هي كاف فهو حير لكم تام وقال أبو عمرو كف لكن من قرأ ونكفر بالجزم لم يقف على خير لكم لآن نكفر معطوف على جواب الشرط فلا يفصل بينهما من سيئاتكم كاف خبير تام من يشاء حسن وقال أبو عمرو كاف فلأنفسكم كاف وكذا ابتغاء وجه الله لا يظلمون تام إن علق ما بعده بمحذوف متأخر عنه أي للفقراء المذكورين حق واجب في أموالكم وكاف إن علق ذلك بمحذوف متقدم أي الإنفاق للفقراء المذكورين يوف إليكم في الأرض صالح وكذا من التعفف وقال أبو عمرو فيه كاف إلحافا كاف به عليم تام عند ربهم جائز وكذا ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون تام من المس حسن وكذا مثل الربا وقال أبو عمرو فيهما كاف وحرم لربا وأمره إلى الله حسن وقال أبو عمرو كاف أصحاب النار صالح خالدون تام ويربي الصدقات كاف كفار أثيم تام وكذا يحزنون مؤمنين حسن ورسوله صالح وكذا رؤس اموالكم ولا تظلمون حسن وقال أبو عمرو كاف إلى ميسرة كاف تعلمون تام ترجعون فيه إلى الله حسن وهم لا يظلمون تام فأكتبوه كاف وكذا بالعدل وكما بالعدل وكما علمه الله وفليكتب عليه الحق جائز وكذا وليتق ربه منه شيئا كاف وكذا وليه بالعدل ومن رجالكم من الشهداء كاف إن قرئ بفتحها أحدهم الأخرى كاف وكذا إذا ما دعوا إلى أجبه صالح إن لا تكتبوها كاف وكذا إذا تبايعتم ولا شهيد وفسوق بكم واتقوا الله جائز ويعلمكم الله كاف بكل شيء عليم تام مقبوضة كاف وليتق الله ربه كاف وكذا ولا تكتموا الشهادة وكذا آثم قلبه بما تعملون عليم تام وما في الأرض كاف يحاسبكم به الله صالح إن رفع ما بعده وليس بوقف إن جزم ذلك لأنه معطوف على يحاسبكم فلا يفصل بينهما فيغفر لمن يشاء صالح ويعذب من يشاء كاف قدير تام والمؤمنون حسن وقال أبو عمرو كاف وكتبه ورسله حسن وقال أبو عمرو كاف وذلك على قراءة لا نفرق بالنون لأنه منقطع عما قبله ومن قرأه بالياء فلا يقف على ذلك لان لا يفرق راجع إلى قوله كل آمن بالله فلا يقطع عنه ومن رسله كاف على القراءتين وكذا سمعنا وأطعنا المصير تام إلا وسعها صالح لهما كسبت جائز وعليها ما اكتسبت حسن وكذا أو أخطأنا ومن قبلنا وقال أبو عمرو فيهما كاف ما لا طاقة لنا به كاف واعف عنا صالح واغفر لنا مفهوم وارحمنا صالح وقال أبو عمرو كاف ولا يحسن الوقف على أنت مولانا لمكان الفاء بعده آخر السورة تام. فا فوقفه كاف أو نوى به عطفا فوق صالح درجات حسن بروح القدس كاف ولكن اختلفوا صالح وقال أبو عمرو كاف من كفر كاف ما يريد تام ولا شفاعة كاف الظالمون تام الله لا اله إلا هو صالح الحي القيوم كاف ولا نوم حسن وما في الأرض تام إلا بأذنه حسن وما خلفهم كاف وكذا شاء والأرض حفظهما صالح العظيم تام لا إكراه في الدين صالح من الغي كاف وكذا الانفصام لها سميع عليم تام إلى النور كاف أولياؤهم الطاغوت مفهوم إلى الظلمات كاف خالدون تام إن آتاه الله الملك حائز وليس وان قيل به وقال أبو عمرو كاف الظالمين صالح وكذا ثم بعثه قال كم لبثتم كاف وكذا أو بعض يوم لم يتسنه صالح آية للناس صالح لحما كاف قدير تام تحي الموتى صالح وقال أبو عمرو كاف يأتينك سعيا كاف عزيز
حكيم تام مائة حبة كاف وكذا لمن يشاء واسع عليم تام لهم أجرهم عند ربهم كاف وكذا يحزنون وتبعها أذى والله غني حليم واليوم الآخر كاف مما كسبوا تام وكذا الكافرين وفطل وصير فاحترقت كاف يتفكرون تام من الأرض حسن وكذا إلا إن تغمضوا فيه غني حميد تام بالفحشاء كاف وكذا فضلا وواسع عليم من يشاء تام خيرا كثيرا كاف أولوا تام يعلمه كاف من أنصارهم تام فنعما هي كاف فهو حير لكم تام وقال أبو عمرو كف لكن من قرأ ونكفر بالجزم لم يقف على خير لكم لآن نكفر معطوف على جواب الشرط فلا يفصل بينهما من سيئاتكم كاف خبير تام من يشاء حسن وقال أبو عمرو كاف فلأنفسكم كاف وكذا ابتغاء وجه الله لا يظلمون تام إن علق ما بعده بمحذوف متأخر عنه أي للفقراء المذكورين حق واجب في أموالكم وكاف إن علق ذلك بمحذوف متقدم أي الإنفاق للفقراء المذكورين يوف إليكم في الأرض صالح وكذا من التعفف وقال أبو عمرو فيه كاف إلحافا كاف به عليم تام عند ربهم جائز وكذا ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون تام من المس حسن وكذا مثل الربا وقال أبو عمرو فيهما كاف وحرم لربا وأمره إلى الله حسن وقال أبو عمرو كاف أصحاب النار صالح خالدون تام ويربي الصدقات كاف كفار أثيم تام وكذا يحزنون مؤمنين حسن ورسوله صالح وكذا رؤس اموالكم ولا تظلمون حسن وقال أبو عمرو كاف إلى ميسرة كاف تعلمون تام ترجعون فيه إلى الله حسن وهم لا يظلمون تام فأكتبوه كاف وكذا بالعدل وكما بالعدل وكما علمه الله وفليكتب عليه الحق جائز وكذا وليتق ربه منه شيئا كاف وكذا وليه بالعدل ومن رجالكم من الشهداء كاف إن قرئ بفتحها أحدهم الأخرى كاف وكذا إذا ما دعوا إلى أجبه صالح إن لا تكتبوها كاف وكذا إذا تبايعتم ولا شهيد وفسوق بكم واتقوا الله جائز ويعلمكم الله كاف بكل شيء عليم تام مقبوضة كاف وليتق الله ربه كاف وكذا ولا تكتموا الشهادة وكذا آثم قلبه بما تعملون عليم تام وما في الأرض كاف يحاسبكم به الله صالح إن رفع ما بعده وليس بوقف إن جزم ذلك لأنه معطوف على يحاسبكم فلا يفصل بينهما فيغفر لمن يشاء صالح ويعذب من يشاء كاف قدير تام والمؤمنون حسن وقال أبو عمرو كاف وكتبه ورسله حسن وقال أبو عمرو كاف وذلك على قراءة لا نفرق بالنون لأنه منقطع عما قبله ومن قرأه بالياء فلا يقف على ذلك لان لا يفرق راجع إلى قوله كل آمن بالله فلا يقطع عنه ومن رسله كاف على القراءتين وكذا سمعنا وأطعنا المصير تام إلا وسعها صالح لهما كسبت جائز وعليها ما اكتسبت حسن وكذا أو أخطأنا ومن قبلنا وقال أبو عمرو فيهما كاف ما لا طاقة لنا به كاف واعف عنا صالح واغفر لنا مفهوم وارحمنا صالح وقال أبو عمرو كاف ولا يحسن الوقف على أنت مولانا لمكان الفاء بعده آخر السورة تام. كيم تام مائة حبة كاف وكذا لمن يشاء واسع عليم تام لهم أجرهم عند ربهم كاف وكذا يحزنون وتبعها أذى والله غني حليم واليوم الآخر كاف مما كسبوا تام وكذا الكافرين وفطل وصير فاحترقت كاف يتفكرون تام من الأرض حسن وكذا إلا إن تغمضوا فيه غني حميد تام بالفحشاء كاف وكذا فضلا وواسع عليم من يشاء تام خيرا كثيرا كاف أولوا تام يعلمه كاف من أنصارهم تام فنعما هي كاف فهو حير لكم تام وقال أبو عمرو كف لكن من قرأ ونكفر بالجزم لم يقف على خير لكم لآن نكفر معطوف على جواب الشرط فلا يفصل بينهما من سيئاتكم كاف خبير تام من يشاء حسن وقال أبو عمرو كاف فلأنفسكم كاف وكذا ابتغاء وجه الله لا يظلمون تام إن علق ما بعده بمحذوف متأخر عنه أي للفقراء المذكورين حق واجب في أموالكم وكاف إن علق ذلك بمحذوف متقدم أي الإنفاق للفقراء المذكورين يوف إليكم في الأرض صالح وكذا من التعفف وقال أبو عمرو فيه كاف إلحافا كاف به عليم تام عند ربهم جائز وكذا ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون تام من المس حسن وكذا مثل الربا وقال أبو عمرو فيهما كاف وحرم لربا وأمره إلى الله حسن وقال أبو عمرو كاف أصحاب النار صالح خالدون تام ويربي الصدقات كاف كفار أثيم تام وكذا يحزنون مؤمنين حسن ورسوله صالح وكذا رؤس اموالكم ولا تظلمون حسن وقال أبو عمرو كاف إلى ميسرة كاف تعلمون تام ترجعون فيه إلى الله حسن وهم لا يظلمون تام فأكتبوه كاف وكذا بالعدل وكما بالعدل وكما علمه الله وفليكتب عليه الحق جائز وكذا وليتق ربه منه شيئا كاف وكذا وليه بالعدل ومن رجالكم من الشهداء كاف إن قرئ بفتحها أحدهم الأخرى كاف وكذا إذا ما دعوا إلى أجبه صالح إن لا تكتبوها كاف وكذا إذا تبايعتم ولا شهيد وفسوق بكم واتقوا الله جائز ويعلمكم الله كاف بكل شيء عليم تام مقبوضة كاف وليتق الله ربه كاف وكذا ولا تكتموا الشهادة وكذا آثم قلبه بما تعملون عليم تام وما في الأرض كاف يحاسبكم به الله صالح إن رفع ما بعده وليس بوقف إن جزم ذلك لأنه معطوف على يحاسبكم فلا يفصل بينهما فيغفر لمن يشاء صالح ويعذب من يشاء كاف قدير تام والمؤمنون حسن وقال أبو عمرو كاف وكتبه ورسله حسن وقال أبو عمرو كاف وذلك على قراءة لا نفرق بالنون لأنه منقطع عما قبله ومن قرأه بالياء فلا يقف على ذلك لان لا يفرق راجع إلى قوله كل آمن بالله فلا يقطع عنه ومن رسله كاف على القراءتين وكذا سمعنا وأطعنا المصير تام إلا وسعها صالح لهما كسبت جائز وعليها ما اكتسبت حسن وكذا أو أخطأنا ومن قبلنا وقال أبو عمرو فيهما كاف ما لا طاقة لنا به كاف واعف عنا صالح واغفر لنا مفهوم وارحمنا صالح وقال أبو عمرو كاف ولا يحسن الوقف على أنت مولانا لمكان الفاء بعده آخر السورة تام.
والم تقدم الكلام عليه في سورة البقرة الله لا اله إلا هو حسن إن رفعت بأنه خبر لمبتدأ محذوف وليس يوقف إن رفعت ذلك بأنه صف ة لله الحي القيوم تام إن جعلته خبرا ولم تقف على ما قبله وكاف إن جعلته خبرا ووقفت على ما قبله وليس بوقف إن جعلته مبتدأ لأن خبره نزل عليك الكتاب مصدقا لما بين يديه كاف وكذا هدى للناس وأنزل الفرقان تام لتمام القصة عذاب شديد كاف ذو انتقام تام وكذا في السماء وكيف يشاء والعزيز الحكيم وقال أبو عمرو في السماء ويشاء كاف الكتاب صالح محكمات جائز أم الكتاب حسن وأخر متشابهات كاف تأويله صالح