مُتَابَعَته فَإِن كَانَ الْمَأْمُوم مَسْبُوقا سجد مَعَه وجوبا إِن سجد وَيسْتَحب أَن يُعِيدهُ فِي آخر صَلَاة نَفسه وَسُجُود السَّهْو وَإِن كثر سَجْدَتَانِ كسجود الصَّلَاة وَمحل سُجُود السَّهْو بَين التَّشَهُّد وَالسَّلَام ويفوت بِالسَّلَامِ عَامِدًا وَكَذَا نَاسِيا إِن طَال الْفَصْل فَإِن قصر عَاد إِلَى السُّجُود
يسن سُجُود التِّلَاوَة للقارىء والمستمع وَالسَّامِع عِنْد قِرَاءَة آيَة سَجْدَة إِلَّا لقرارة النَّائِم وَالْجنب والسكران والساهي ويتأكد