وَمن سنَنه الْجمع بَين اللَّيْل وَالنَّهَار والتهليل وَالتَّكْبِير والتلبية وَالتَّسْبِيح والتلاوة وَالصَّلَاة على النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وإكثار الْبكاء مَعهَا والاستقبال وَالطَّهَارَة والستارة والبروز للشمس وَعند الصخرات للرجل وحاشية الْموقف للْمَرْأَة أولى وَالْجمع بَين العصرين للْمُسَافِر وَتَأْخِير الْمغرب إِلَى الْعشَاء للْمُسَافِر ليجمعهما بِمُزْدَلِفَة
وَأَقل الْحلق إِزَالَة ثَلَاث شَعرَات وَينْدب تَأْخِيره بعد رمي جَمْرَة الْعقبَة والابتداء بِالْيَمِينِ من الرَّأْس واستقبال الْقبْلَة واستيعاب الرَّأْس للرجل وَالتَّقْصِير للْمَرْأَة
وواجبات الْحَج سِتَّة الْمبيت بِمُزْدَلِفَة وَهُوَ أَن يكون سَاعَة من النّصْف الثَّانِي فِيهَا وَلَا يجب على من لَهُ