ومن الأحوال: أتيميا مرة قيسيا أخرى؟ وقوله:

أفي السلم أعيارا جفاء وغلظة ... وفي الحرب أشباه النساء العوارك

وقوله:

أفي الولائم أولادا لواحدة ... وفي المحافل أولادا لعلات

وما في بابه.

ومن أخبار كان:

أبا خراشة أما أنت ذا نفر ... فإن قومي لم تأكلهم الضبعُ

وما في بابه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015