وتعرف باسم "النتوءات Prominencies" وقد يمتد لهيب بعض هذه النتوءات في الفضاء إلى مسافات كبيرة تصل إلى عشرات الآلاف من الكيلو مترات "انظر شكل 9".
وتستأثر الشمس وحدها بنحو 99.87% من الحجم الكلي للمجموعة الشمسية، ويبلغ طول قطرها حوالي 1.382.000 كيلو متر. وهو ما يعادل قطر الأرض مائة مرة، وهذا هو السبب في قوة جاذبيتها التي تتحكم بها في حركة الكواكب التي نتبعها.