العرب، ويستشهد لها بنثرهم وشعرهم:

فعنه، قال: كنت لا أدري ما فاطِرِ السَّماواتِ [الأنعام: 14] حتّى أتاني أعرابيّان يختصمان في بئر، فقال أحدهما: أنا فطرتها، يقول: أنا ابتدأتها (?).

وكان إذا سئل عن الشّيء من عربيّة القرآن ينشد الشّعر (?).

ويقول: إذا خفي عليكم شيء من القرآن فابتغوه في الشّعر؛ فإنّه ديوان العرب (?).

الأصل الثّاني: العلم بما يتّصل بالقرآن ممّا له الأثر في فهمه.

كالمقدّمات

طور بواسطة نورين ميديا © 2015