الخميلة الحادية عشرة المشتملة على ملح كان وكان ومواليا، كلاهما مخصوص بأهل العراق، وأكثر ما يأتى بلفظ العامة

[مثال كان وكان] «1»

ويعرفونه أيضا البطائحىّ لتولّع أهل البطائح به: واكثر ما حفظته من الملّاحين فى دجلة وهو من العروض المجتث، [ولا يخرجون به عن طريقة واحدة «2» ] .

ا، ب

غلت لو طول ليلى ... فرّكت لو طول النّهار «3»

خرج يعاتب لغيرى ... زلق وقع فى الطّين

[هذا عندهم بيت كامل على نوع تربيع الدوبيتى] «4» .

غيره «5» ا، ب

قالوا عشيقك يهودى ... قلت الفضيضا مسلما

لومنّى «6» ساعا ويمضى ... وهى تقم «7» عندى

غيره «8» ا، ب

السّود مسكا وعنبر ... والسّمر قضبان الذّهب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015