وَمثل ذَلِك قَول الشَّاعِر:
(ليبك يزِيد ضارع لخصومة ... ومختبط مِمَّا تطيح الطوائح)
لما قَالَ: (لبيْك يزِيد) علم أَن لَهُ باكيا فَكَأَنَّهُ قَالَ: ليبكه ضارع لخصومة