وَقَالَ الشَّاعِر
(لَو غَيْركُمْ علق الزبير بحبله ... أدّى الْجوَار إِلَى بنى الْعَوام)
(فغيركم) يخْتَار فِيهَا النصب؛ لِأَن سَببهَا فى مَوضِع نصب وَقَوْلهمْ: لَو أَنَّك جِئْت لأكرمتك، وَقد مر تَفْسِيره فى بَاب (إِن) و (أَن)