وَقَالَ الشَّاعِر، فَقدم التَّمْيِيز لما كَانَ الْعَامِل فعلا:
(أتهجر ليلى للفراق حبيبها ... وَمَا كَانَ نفسا بالفراق تطيب)
وَاعْلَم أَن من التَّمْيِيز مَا يكون خفضا وَلَكِن يكون على معنى أذكرهُ لَك: وَذَلِكَ قَوْلك: