(فيا عجبا حتّى كُلِيبٌ تَسُبُني ... كأنَّ أَبَاهَا نَهْشَلٌ أَو مُجاشِعُ)
أَي وَحَتَّى كُلَيْب هَذِه حَالهَا كَمَا أَن نَظِير النصب ضربت الْقَوْم حَتَّى زيدٍ فِي الْأَسْمَاء لِأَن الْمَعْنى ضربت الْقَوْم حَتَّى انْتَهَيْت إِلَى هَذَا الْموضع