وَتقول على هَذَا جَاءَنِي الْقَوْم إِلَّا زيد وَلَا يكون إِلَّا نعتا إِلَّا لما ينعَت بِغَيْر وَذَلِكَ النكرَة والمعرفة بِالْألف وَاللَّام على غير مَعْهُود نَحْو مَا يحسن بِالرجلِ مثلك أَن يفعل ذَاك وَقد أَمر بِالرجلِ غَيْرك فيكرمني