وَيَقُول الْقَائِل أما بَقِي لكم أحد فَإِن النَّاس ألب عَلَيْكُم فَتَقول إِن زيدا وَإِن عمرا أَي لنا قَالَ الْأَعْشَى
(إِنَّ محَلاًّ وإِنَّ مُرْتَحَلا ... وإِنَّ فِي السَّفْر إِذْ مَضَى مَهَلا)
ويروي إِذْ مضوا
والمعرفة والنكرة هَاهُنَا وَاحِد وَإِنَّمَا تحذف إِذا علم الْمُخَاطب مَا تعنى بِأَن تقدم لَهُ خَبرا أَو يجْرِي القَوْل على لِسَانه كَمَا وصفت لَك