وَقَالَ الْقطَامِي
(قِفي قَبْلَ التَّفَرُقِ يَا ضُباعَا ... وَلَا يَكُ مَوْقِفٌ مِنْكِ الوَداعا)
وَقَالَ خِدَاش بن زُهَيْر
(فإنَّكَ لَا تُبالي بَعْدَ حَول ... أَظبْيٌ كَانَ أُمَّكَ أَم حِمارُ)