وَقَالَ
(ورَدتُ اعْتِسافاً والثُّرَيَّا كأَنَّها ... على قِمَّةِ الرَّأسِ ابنُ ماءٍ مُحَلِّقِ)
فَجعل محلق نعتا لَهُ لِأَنَّهُ نكرَة
وَهَذَا يفتح لَك مَا يرد عَلَيْك من هَذَا الْبَاب فتقدير قَوْلك للأسد هَذَا أُسَامَة يَا فَتى أَي هَذَا الضَّرْب الَّذِي سَمِعت بِهِ أَو رَأَيْته من السبَاع