وقال البخاري: ماكان من حديثه مرفوعاً فهو منكر وهو ضعيف جداً1.
وقال: مسلم: منكر الحديث2.
وقال النسائي: ضعيف3.
وقال أبوحاتم: لين يكتب حديثه ولايحتج به4.
وقال ابن نمير: ضعيف5.
وقال أبوزرعة: كان شامياً قدرياً ليناً6.
وقال الدارقطني: ضعيف7.
وقال ابن عدي: أحاديث صدقة منها ما توبع عليه وأكثره ممّا لايتابع عليه وهو إلى الضعف أقرب منه إلى الصدق8.
ذكر من وثقه:
قال دحيم: ثقة9.
وقال مرة: محله الصدق غير أنه كان يشوبه القدر10.