قال البخاري: مضطرب، تركه علي1.
وقال أيضاً: أمّامن يتكلم فيه مثل جعفر بن الزبير وعلي بن يزيد وبشر بن نمير ونحوهم في حديثهم مناكيرواضطراب 2.
وقال يحيى: كان ركناً من أركان الكذب3 وقال مرةً: ليس بثقة 4. وقال مرة: ليس بشيء 5.
وقال أحمد بن حنبل: ترك الناس حديثه 6.
وقال مرة: يحيى بن العلاء كذاب يضع الحديث وبشر بن نمير أسوأ حالاً منه7.
وقال أبوحاتم: متروك الحديث 8.
وقال ابن الجنيد: متروك الحديث 9.
وقال ابن عدي: عامة ما يرويه عن القاسم وعن غيره لايتابع عليه وهو ضعيف كما ذكروه 10.