وقال ابن المبارك: لقد منّ الله على المسلمين؛ بسوء حفظ أبي إسرائيل1.

وقال أبوحاتم: حسن الحديث، جيد اللقاء، له أغاليط، لايحتج بحديثه ويكتب حديثه، وهو سيء الحفظ2.

وقال البخاري: تركه ابن مهدي؛ لأنه كان يشتم عثمان3.

وقال النسائي: ليس بثقة4.وقال مرة: ضعيف5.

وقال ابن معين: أصحاب الحديث لايكتبون حديثه. وقال مرة: ضعيف6.

وقال أيضاً: كان أبوإسرائيل يغلو في التشيع7.

وقال الجوزجاني: زائغٌ8.

وقال الذهبي: كان شيعياً بغيضاً، من الغلاة الذين يكفرون عثمان رضي الله عنه9.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015