وقال ابن المبارك: لقد منّ الله على المسلمين؛ بسوء حفظ أبي إسرائيل1.
وقال أبوحاتم: حسن الحديث، جيد اللقاء، له أغاليط، لايحتج بحديثه ويكتب حديثه، وهو سيء الحفظ2.
وقال البخاري: تركه ابن مهدي؛ لأنه كان يشتم عثمان3.
وقال النسائي: ليس بثقة4.وقال مرة: ضعيف5.
وقال ابن معين: أصحاب الحديث لايكتبون حديثه. وقال مرة: ضعيف6.
وقال أيضاً: كان أبوإسرائيل يغلو في التشيع7.
وقال الجوزجاني: زائغٌ8.
وقال الذهبي: كان شيعياً بغيضاً، من الغلاة الذين يكفرون عثمان رضي الله عنه9.