لشبهه به من جهة أنه اسم معنى؛ كما أن الزمان كذلك، وأنه مشتمل على المحقق كاشتمال ظرف الزمان على ما وقع فيه (?).

الاستشهاد فيه:

في قوله: "أخطلكم"؛ وذلك لأن الأخطل علم بالغلبة على غياث بن غوث النصراني الشاعر المشهور، فلما نكره نزع منه الألف واللام وأضافه إلى قبيلته ليعرف بهم (?).

الشاهد الرابع والأربعون بعد المائة (?) , (?)

إذَا دَبُرَان منكَ يَوْمًا لقيتُهُ ... أُؤَمِّلُ أن أَلْقَاكَ غَدْوًا بِأسْعُدِ

أقول: لم أقف على اسم قائله ولا رأيت أحدًا من النحاة أعزاه إلى أحد وهو من الطويل، قوله:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015