هَذَا الذِي تَعْرِفُ البَطْحَاءُ وَطأَتَهُ ... والبَيتُ يَعْرِفُهُ والحِلُّ وَالحَرَمُ

وقد بلغت ستة وعشرين بيتًا.

- قصيدة الأعشى في مدح رسول الله - صلى الله عليه وسلم - والتي أولها (?):

ألمْ تَغْتَمِضْ عَيْنَاكَ لَيلَةَ أَرْمَدَا ... وبِتُّ كما باتَ السَّليمُ مُسَهَّدا

وقد بلغت أربعة وعشرين بيتًا.

- قصيدة حاتم الطائي في الأخلاق الفاضلة والكرم والتي منها هذا الشاهد (?):

وأغفر عوراء الكريمِ ادخارُهُ ... وَأُعْرِضُ عن شَتْمِ اللئيم تكَرُّما

وقد بلغت تسعة وعشرين بيتًا.

- قصيدة ذي الأصبع العدواني التي أولها (?):

يا من لقلب شديد الهم محزون ... أمسى تذكَّر ريَّا أم هارون

والتي بلغت اثنين وثلاثين بيتًا.

- قصيدة زهير بن أبي سلمى التي مدح بها هرم بن سنان، والتي أولها (?):

لِمَنِ الدِّيَارُ بِقُنَّةِ الحُجْرِ ... أَقْوَيْنَ مُذْ حِجَجٍ وَمُذْ دهْرِ

- قصيدة كثير عزة التي أولها (?):

خَلِيلَيَّ هَذَا رَبْعُ عَزَّةَ فَاعْقِلَا ... قُلُوصَيْكُمَا ثُمَّ ابْكِيَا حَيثُ حَلَّتِ

وهي ثمانية عشر بيتًا، وصدرها بقوله: "وهي من منتخبات قصائده".

- قصيدة كثير عزة أيضًا التي أولها (?):

ألا حيّيَا ليلَى أجَدَّ رَحِيلِي ... وآذَنَ أصْحَابِي غَدًا بِقُفُولي

وقد بلغت ثلاثة وعشرين بيتًا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015