إِذْ تَسْتَبِيكَ بِذِي غرُوبٍ وَاضِحٍ ... عَذْبٌ مُقَبَّلهُ لَذِيذُ المَطْعَمِ
و"المؤشر" بتشديد الشين المعجمة من الوشر وهو أن تحدد المرأة أسنانها وترققها، وفي الحديث: "لعن اللَّه الواشرة والمؤتشرة" (?).
39 - و"الأقحوان" بضم الهمزة؛ لون أبيض فيه أصفر، قال الجوهري: هو البابونج على أفعْلان، هو نبت طيب الرائحة (?) حواليه ورق أبيض ووسطه أصفر (?).
40 - قوله: "وترنو" من رنا إليه إذا نظر، و "الخميلة" بفتح الخاء المعجمة؛ وهو الشجر المجتمع الكثيف، وقال الأصمعي: الخميلة: رملة تُنبِت الشجر (?)، و "جُؤْذَر" بضم الجيم وسكون الهمزة وفتح الذال المعجمة وفي آخره راء؛ وهو ولد البقرة الوحشية، ويقال: جوْذر -أيضًا- بلا همزة، والجمع جآذر.
42 - قوله: "عَزْوَر" بفتح العين المهملة وسكون الزاي المعجمة، وهو مكان وهو ثنية الجحفة، وهو -أيضًا- موضع بمكة، وأيضًا: جبل يقابل رضوى.
46 - و"الكاشح" بالشين [المعجمة] (?)، وهو الذي يضمر لك العداوة، يقال: كشح له بالعداوة وكاشحه بمعنى.
49 - "أحصر" بالحاء والصاد المهملتين، من الحصر وهو الضيق.
52 - و "دمقص" بكسر الدال وفتح اليم وسكون القاف، وهو القز.
56 - قوله: "فكان مجني" المجن بكسر اليم: الترس، و "كاعب" تثنية كاعب، وهي الجارية حين يبدو ثديها للنهود، وقد كعب تكعُب بالضم كعوبًا وكعّب بالتشديد مثله، و "المعصر": الجارية أول ما أدركت وحاضت، يقال: قد أعصرت كأنها دخلت عصر شبابها أو بلغته.
58 - قوله: "سادرًا" من سدر إذا تحير، والسادر هو الذي لا يهتم ولا يبالي ما صنع.