الاستشهاد فيه:

في حذف الموصوف كما قلنا؛ إذ التقدير: ما في قومها أحد يفضلها، وقال ابن يعيش: المراد إنسان يفضلها، فحذف الموصوف الذي هو المبتدأ وأقام الجملة مقامه (?).

الشاهد التاسع عشر بعد الثمانمائة (?)، (?)

لَا يَبْعُدَنْ قَوْمِي الذِينَ هُمُ ... سُمُّ العُدَاةِ وَآَفَةُ الجُزْرِ

النازِلِينَ بِكُل مُعْتَرَك .... والطيبُونَ مَعَاقِدَ الأُزْرِ

أقول: قائلته هي خرنق بنت هفان القيسية (?)، وقد مر الكلام فيه مستوفى في شواهد الصفة المشبهة باسم الفاعل (?).

الاستشهاد فيه هاهنا:

في قولها: "النازلين والطيبون" حيث جاء الأول بالقطع والثاني بالإتباع (?)، [ويروى: النازلون والطبين بإتباع الأول وقطع الثاني] (?)، ويروى: كلاهما بالرفع بإتباعهما، ويروى كلاهما بالنصب بقطعهما (?).

الشاهد العشرون بعد الثمانمائة (?)، (?)

................................ ... مُهَفْهَفَةٍ لَهَا فَرعٌ وَجِيدُ

أقول: قائله هو المرقش الأكبر، وصدره:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015