وأما في قولك ما أنت وعبد الله وكيف أنت وقصعة من ثريد، فالرفع قال:
يا زبرقان أخا بني خلف ... ما أنت ويب أبيك والفخر
وقال:
وكنت هناك أنت كريم قيس ... فما القيسيب بعدك والفخار