و (جاري لا تستنكري عذيري ... )
ولا عن المستغاث والمندوب وقد التزم حذفه في اللهم لو قوع الميم خلفاً عنه.
وفي كلامهم ما هو على طريقة النداء ويقصد به الإختصاص لا النداء، وذلك قولهم أما أنا فأفعل كذا أيها الرجل، ونحن نفعل كذا أيها القوم،