ولو رفعت لكان عربياً جائزاً على وجهين: على أن تشرك بين الأول والآخر كأنك قلت إنما نحاول ملكاً أو إنما نموت، وعلى أن يكون مبتدأ مقطوعاً من الأول يعني أو نحن ممن يموت.

الواو

ويجوز في قوله عز وجل " ولا تلبسوا الحق بالباطل وتكتموا الحق " أن يكون تكتموا منصوباً ومجزوماً كقولهك

ولا تشتم المولى وتبلغ أذاته

وتقول زرني وأزورك بالنصب، يعني لتجتمع الزيادات فيه كقول ربيعة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015