وليس بالوسع. وقد رده المبرد، واستحسن نحو قوله تعالى: " فمن جاءه موعظة من ربه، وقوله: " ولو كان بهم خصاصة ". هذا إذا كان الفعل مسنداً إلى ظاهر الاسم، فإذا اسند إلى ضميره فالحق العلامة. وقوله:

ولا أرض أبقل إبقالها

متأول بالمكان.

تاء التأنيث:

والتاء تثبت في اللفظ وتقدر. ولا تخلو من أن تقدر في اسم ثلاثي كعين وأذن، أو في رباعي كعناق وعقرب. ففي الثلاثي يظهر أمرها بشيئين: بالإسناد وبالتصغير، وفي الرباعي بالإسناد فقط.

ودخولها على وجوه: للفرق بين المذكر والمؤنث في الصفة كضاربة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015