وليس بالوسع. وقد رده المبرد، واستحسن نحو قوله تعالى: " فمن جاءه موعظة من ربه، وقوله: " ولو كان بهم خصاصة ". هذا إذا كان الفعل مسنداً إلى ظاهر الاسم، فإذا اسند إلى ضميره فالحق العلامة. وقوله:
ولا أرض أبقل إبقالها
متأول بالمكان.
والتاء تثبت في اللفظ وتقدر. ولا تخلو من أن تقدر في اسم ثلاثي كعين وأذن، أو في رباعي كعناق وعقرب. ففي الثلاثي يظهر أمرها بشيئين: بالإسناد وبالتصغير، وفي الرباعي بالإسناد فقط.
ودخولها على وجوه: للفرق بين المذكر والمؤنث في الصفة كضاربة