وعرف الجلد الذي يدبغ بغير "القرظ" بـ"الجلد الحوري"1, و"الأفيق" الجلد الذي لم يتم دباغه، أو الأديم دبغ قبل أن يخرز أو قبل أن يشق. وقيل: هو ما دبغ بغير القرظ والأرطى وغيرهما من أدبغة أهل نجد، وقيل: هو حين يخرج من الدباغ مفروغًا منه، وقيل: رائحته، وقيل: ما يكون من الجلد في الدباغ2.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015