"يومي البؤس والنعيم" عند "المنذر بن ماء السماء أو "النعمان بن المنذر"1. ويكون يوم التفاؤل "يوم نعيم" يفرح فيه صاحبه ويهش لكل من يراه ولا سيما لأول قادم عليه. وعبر عنهما بـ "يوم بؤس"، "يوم نعم"2. وكانت العرب تشاءم من كلبة يقال لها "براقش"3.