علقم إني مقتول ... وإن لحمي مأكول
أضربهم بالهذلول ... ضرب غلام شملول
رحب الذراع بهلول
فقال علقمة:
يا شقها ما لي ولك ... اغمد عني منصلك
تقتل من لا يقتلك
فقال شق:
عبيت لك عبيت لك ... كما أتبيح مقتلك
فاصبر لما قد حم لك
فضرب كل واحد منهما صاحبه، فخرا ميتين1.