"حمار بن مويلع"، فلما أشرك بالله وكفر، أرسل الله نارًا عليه فأحرقته وأحرقت الجوف أيضًا، فصار ملعبًا للجنّ لا يستجرئ أحد أن يمرّ به، والعرب تضرب به المثل، فتقول: "أخلى من جوف حمار"1.