اليوم، فقد كان سادات القبائل قد وضعوا أيديهم على أرضين "حكومية" أي: "ميري"، وتصرفوا بها وكأنها أرض تملك "طابو" في مقابل أجر رمزي زهيد، ومنهم من استولى عليها وسجلها باسمه، فصارت ملكًا صرفًا له. بعد بذله مبلغًا زهيدًا اعتبر ثمنًا لتلك الأرض.