لغير الله. وفي الحديث: "لا عقر في الإسلام". قال ابن الأثير: كانوا يعقرون الإبل على قبور الموتى أي ينحرونها ويقولون: إن صاحب القبر كان يعقر للأضياف أيام حياته فنكافئه بمثل صنيعه بعد وفاته. وأصل العقر ضرب قوائم البعير أو الشاة بالسيف وهو قائم. وفي الحديث: "لا تعقرن شاة ولا بعيرًا إلا لمأكلة"، "وإنما نهي عنه؛ لأنه مثلة وتعذيب للحيوان"1.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015