من الشعراء. وقد رووا له شعرًا قاله لقيس1. في جملته قوله:
وَجُلُنداءَ في عُمانَ مُقيمًا ... ثُمَّ قَيسًا في حَضرَمَوتَ المُنيفِ2
وقد ذكر "ابن حبيب" أن "خالد بن جعفر بن كلاب"، أسر "قيس بن سلمة الكندي" يوم الحرمان3.
وذكر أهل الأخبار أن ملوك كندة جعلوا ردافتهم في "بني سدوس"4.
وجاء أن "الأشعث بن قيس"، كان قد غلب على أهل نجران وملك رقابهم وجعلهم "عبيدًا مملكة". وذكر أن خاصمهم عند "عمر" في أيام خلافته، فاحتجوا عليه أن ذلك كان في الجاهلية، فلما أسلموا سقطت تلك العبودية عنهم5.