بسم الله الرحمن الرحيم صلى الله على سيدنا محمد أما بعد حمد الله والصلاة على سيدنا محمد نبيه وآله وصحبه فهذا الكتاب الحادي عشر من الكتب التي يشتمل عليها كتاب المملكة الإلبيرية وهو كتاب في حلى مدينة لوشه

بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم صلى الله على سيدنَا مُحَمَّد أما بعد حمد الله وَالصَّلَاة على سيدنَا مُحَمَّد نبيه وَآله وَصَحبه فَهَذَا الْكتاب الْحَادِي عشر من الْكتب الَّتِي يشْتَمل عَلَيْهَا كتاب المملكة الإلبيرية وَهُوَ كتاب فِي حلي مَدِينَة لوشة

الْعِصَابَة

بَينهَا وَبَين غرناطة مرحلة من أحسن المراحل بَين أنهارٍ وظلال أَشجَار فِي بِسَاط ممتد تبَارك الله الَّذِي أبداه بديعاً فِي حسنه

قَالَ الحجاري فَلَو كَانَ للدنيا عروس من أرْضهَا لَكَانَ ذَلِك الْموضع وَهِي على نهر شنيل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015