صلى الله على سيدنَا مُحَمَّد
أما بعد حمد الله وَالصَّلَاة على سيدنَا مُحَمَّد وَآله وَصَحبه فَهَذَا = الْكتاب الرَّابِع
من الْكتب الَّتِي يشْتَمل عَلَيْهَا = كتاب المملكة المالقية
وَهُوَ = كتاب الرَّايَة فِي حلى مَدِينَة لماية
من حصون مالقة مِنْهَا
من الذَّخِيرَة أَنه كَانَ أحد أَئِمَّة الْكتاب وشهب الْآدَاب
فصل من نثره غُصْن ذكرك عِنْدِي ناضر وَروض ودك عاطر وريح إخلاصي لَك صبا وزمن آمالي فِيك صبا