ووِلايةُ خالدٍ في مؤتة (?) كانت مِن المصالح العامة، وسُرَّ الشَّارعُ بذلِكَ وَمَدَحَهُ.

ثمَّ الحديث دالٌّ علي أنَّ النَّهيَ يقتضي الفَسادَ -أيضًا- (?).

والله أعلم (?).

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015