النظر والاستدلال وفرض عليه من الاعتبار والاجتهاد، فقال تعالى: {وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ} (?).
وقال: {إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُهْتَدُونَ} (?) في نظائر من الآيات تنبيه على خطر التقليد (?).
"ضمن مجموع من ص 246 إلى 348 في خزانة تطوان برقم 826" (?).
ذكره السكوني في كتابه "عيون المناظرات" حيث قال: " .. وقد ذكر القاضي عبد الوهاب في عقيدته أن مالكًا رحمه الله صنف عقيدة وأعطاها لابن وهب فكانت عنده" (?).
ولعله يكون مقدمة عقدية لكتاب من كتبه على طريقة ابن أبي زيد القيرواني في كتابه "الرسالة".
...