عناء عنه ليسهل على المتلقن مأخذه ويقرب على المبتدئ [تفقهه] (?) وحفظه، وليكون إلى ذينك الكتابين (?) مدخلًا، والتي يحفظ ما أودعناه فيهما وموصلًا، فأجبتك إلى مسألتك وأسعفتك لطلبك مستخيرًا الله سبحانه في ذلك راغبًا إليه في النفع به والمعونة عليه، وهو جل اسمه ولي الإجابة ومبلغ الطلبة ثمنه وعونه وهو حسبي ونعم الوكيل.

...

طور بواسطة نورين ميديا © 2015